الطابعة الحبرية و الطابعة الليزرية

كيف تعمل طابعات InkJet بقلم سايمون روجرز | تم تقديمه في 02 أبريل 2007 تم تقديم الطابعات التي تستخدم تقنية نفث الحبر لأول مرة في أواخر الثمانينيات ، ومنذ ذلك الحين اكتسبت شعبية كبيرة مع زيادة الأداء وانخفاض السعر. إنها أكثر أنواع طابعات الكمبيوتر شيوعًا للمستهلك العادي نظرًا لتكلفتها المنخفضة وجودة إخراجها العالية وإمكانية الطباعة بألوان زاهية وسهولة الاستخدام. تضع كل طابعة تعمل بتقنية نفث الحبر قطرات صغيرة جدًا من الحبر على الورق لإنشاء نص أو صورة. في سوق أجهزة الكمبيوتر الشخصية والشركات الصغيرة ، تسود طابعات نفث الحبر حاليًا. عادةً ما تكون Inkjets غير مكلفة وهادئة وسريعة بشكل معقول ، ويمكن أن تنتج العديد من الطرز مخرجات عالية الجودة. مثل معظم التقنيات الحديثة ، فإن طابعة نفث الحبر الحالية مبنية على التقدم الذي أحرزته العديد من الإصدارات السابقة. من بين العديد من المساهمين ، يمكن لشركة Epson و Hewlett-Packard و Canon المطالبة بنصيب كبير من الفضل في تطوير تقنية نفث الحبر الحديثة. في السوق الاستهلاكية في جميع أنحاء العالم ، تمثل أربع شركات مصنعة غالبية مبيعات الطابعات النافثة للحبر: Canon و Hewlett-Packard و Epson و Lexmark. تشتمل الطابعة النافثة للحبر النموذجية عادةً على مجموعة رأس الطباعة النافثة للحبر ومجموعة تغذية الورق ومصدر الطاقة ودائرة التحكم ومنافذ الواجهة. تحتوي مجموعة رأس الطباعة النافثة للحبر على عدة مكونات. واحد منهم هو رأس الطباعة وهو جوهر الطابعة النافثة للحبر ويحتوي على سلسلة من الفوهات التي تستخدم لرش قطرات الحبر. مكون آخر لرأس الطباعة هو خرطوشة نفث الحبر أو خزان نفث الحبر. اعتمادًا على الشركة المصنعة للطابعة وطرازها ، تأتي خراطيش الحبر في مجموعات مختلفة ، مثل الخراطيش السوداء واللون المنفصلة ، واللون والأسود في خرطوشة واحدة أو حتى خرطوشة لكل لون حبر. تتضمن خراطيش بعض طابعات نفث الحبر رأس الطباعة نفسه. يتم تحريك رأس الطباعة مع خرطوشة / خراطيش نفث الحبر ذهابًا وإيابًا عبر الورق بواسطة جهاز يسمى محرك متدرج باستخدام حزام خاص. تحتوي بعض الطابعات على محرك متدرج إضافي لإيقاف مجموعة رأس الطباعة عندما لا تكون الطابعة قيد الاستخدام ، مما يعني أن مجموعة رأس الطباعة محظورة من التحرك عن طريق الخطأ. تستخدم مجموعة رأس الطباعة قضيب موازن لضمان دقة الحركة والتحكم فيها. أحد مكونات مجموعة تغذية الورق هو درج الورق و / و وحدة التغذية بالورق. تحتوي معظم طابعات ضخ الحبر على درج يتم تحميل الورق فيه. عادةً ما يتم فتح وحدة التغذية بزاوية على الجزء الخلفي من الطابعة ، مما يسمح بوضع الورق فيها. لا تستوعب وحدات التغذية عمومًا قدرًا كبيرًا من الورق مثل درج الورق التقليدي. تقوم مجموعة من الأسطوانات بسحب الورق للداخل من الدرج أو وحدة التغذية وتقدم الورق عندما تكون مجموعة رأس الطباعة جاهزة لمرور آخر وبعد ذلك يقوم محرك متدرج آخر بتشغيل الأسطوانات لتحريك الورق بالزيادة الدقيقة المطلوبة لضمان استمرار الصورة طبع. في حين أن الطابعات السابقة غالبًا ما كانت تحتوي على محول خارجي ، فإن معظم الطابعات التي تم بيعها اليوم تستخدم مصدر طاقة قياسي مدمج في الطابعة نفسها. يتم تضمين كمية صغيرة ولكنها معقدة من الدوائر في الطابعة للتحكم في جميع الجوانب الميكانيكية للتشغيل ، بالإضافة إلى فك تشفير المعلومات المرسلة إلى الطابعة من الكمبيوتر. يتم توصيله بالكمبيوتر عن طريق كابل من خلال منفذ الواجهة. يمكن أن يكون منفذ الواجهة إما منفذًا متوازيًا أو منفذ USB أو منفذ SCSI. لا تزال العديد من الطابعات تستخدم المنفذ المتوازي ، لكن معظم الطابعات الأحدث تستخدم منفذ USB. يتم توصيل عدد قليل من الطابعات باستخدام منفذ تسلسلي أو منفذ واجهة نظام كمبيوتر صغير (SCSI). توجد أنواع مختلفة من طابعات نفث الحبر بناءً على الطريقة التي تستخدمها لتوصيل قطرات الحبر. هناك ثلاث تقنيات رئيسية لنفث الحبر مستخدمة حاليًا من قبل الشركات المصنعة للطابعات. يشار إلى تقنية الفقاعات الحرارية المستخدمة من قبل الشركات المصنعة مثل Canon و Hewlett Packard بشكل عام باسم نفاثة الفقاعة. في الطابعة الحرارية النافثة للحبر ، تولد المقاومات الصغيرة الحرارة ، وهذه الحرارة تبخر الحبر لتكوين فقاعة. مع تمدد الفقاعة ، يتم دفع بعض الحبر من الفوهة على الورق. عندما تنهار الفقاعة ، يتم إنشاء فراغ. يؤدي هذا إلى سحب المزيد من الحبر إلى رأس الطباعة من الخرطوشة. يحتوي رأس الطباعة النفاث الفقاعي النموذجي على 300 أو 600 فوهة صغيرة ، ويمكن لكل منهم إطلاق قطرة في نفس الوقت. تُستخدم تقنية نفث الحبر الحرارية بشكل حصري تقريبًا في سوق طابعات نفث الحبر للمستهلكين. عادةً ما يكون الحبر المستخدم مستندًا إلى الماء أو يعتمد على الصبغة أو يعتمد على الصبغة ولكن يتم إنتاج رأس الطباعة عادةً بتكلفة أقل من تقنيات نفث الحبر الأخرى. على عكس تقنية نفث الفقاعات ، تستخدم التكنولوجيا الكهروضغطية ، الحاصلة على براءة اختراع من إبسون ، بلورات بيزو. يوجد بلورة في الجزء الخلفي من خزان الحبر لكل فوهة. تتلقى البلورة شحنة كهربائية صغيرة تجعلها تهتز. عندما تهتز البلورة للداخل ، فإنها تدفع كمية ضئيلة من الحبر خارج الفوهة. عندما يهتز ، فإنه يسحب المزيد من الحبر إلى الخزان لاستبدال الحبر الذي تم رشه. تُستخدم طريقة نفث الحبر المستمر تجاريًا لتمييز المنتجات والحزم وترميزها. أول براءة اختراع للفكرة من عام 1867 ، بواسطة ويليام طومسون. تم تقديم أول نموذج تجاري في عام 1951 بواسطة شركة سيمنز. في تقنية نفث الحبر المستمر ، تقوم مضخة الضغط العالي بتوجيه الحبر السائل من الخزان عبر فوهة مجهرية ، مما ينتج عنه تدفق مستمر من قطرات الحبر. تتسبب البلورة الكهروإجهادية في تكسير تيار السائل إلى قطرات على فترات منتظمة. تتعرض قطرات الحبر لحقل إلكتروستاتيكي يتم إنشاؤه بواسطة قطب شحن كهربائي أثناء تشكلها. يتنوع المجال حسب درجة انحراف القطرة المرغوبة. ينتج عن هذا شحن إلكتروستاتيكي متحكم به ومتغير على كل قطرة. يتم فصل القطرات المشحونة بواسطة "قطرة حماية" واحدة أو أكثر غير مشحونة لتقليل التنافر الكهروستاتيكي بين القطرات المجاورة. يتم بعد ذلك توجيه القطرات المشحونة (انحرافًا) إلى مادة المستقبل ليتم طباعتها بواسطة ألواح انحراف كهروستاتيكي ، أو يُسمح لها بالاستمرار في وضع غير منحرف إلى مزراب تجميع لإعادة الاستخدام. تعد نفث الحبر المستمر واحدة من أقدم تقنيات نفث الحبر المستخدمة وهي ناضجة إلى حد ما. تتمثل إحدى مزاياها في السرعة العالية جدًا (حوالي 50 م / ث) لقطرات الحبر ، مما يسمح بإلقاء قطرات الحبر لمسافة طويلة على الهدف. ميزة أخرى هي التحرر من انسداد الفوهة حيث أن الطائرة دائمًا ما تكون قيد الاستخدام. الطابعة متصلة ومتاحة للطباعة. يتم إرسال البيانات بواسطة برنامج التشغيل من الكمبيوتر إلى الطابعة عبر واجهة الاتصال. تتلقى الطابعة البيانات من الكمبيوتر. يخزن كمية معينة من البيانات في مخزن مؤقت. يمكن أن يتراوح المخزن المؤقت من 512 كيلوبايت إلى ذاكرة الوصول العشوائي (RAM) إلى 16 ميغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي ، اعتمادًا على طراز الطابعة. تعتبر المخازن المؤقتة مفيدة لأنها تسمح للكمبيوتر بإنهاء عملية الطباعة بسرعة ، بدلاً من الاضطرار إلى الانتظار حتى تتم طباعة الصفحة الفعلية. إذا كانت الطابعة النافثة للحبر في وضع الخمول لفترة من الوقت ، فستخضع عادةً لدورة تنظيف قصيرة للتأكد من نظافة رؤوس الطباعة. بمجرد اكتمال دورة التنظيف ، تصبح الطابعة النافثة للحبر جاهزة لبدء الطباعة. تقوم دائرة التحكم بتنشيط المحرك المتدرج لتغذية الورق. يؤدي ذلك إلى تشغيل الأسطوانات ، التي تغذي الطابعة بورقة من درج / وحدة التغذية. يتم الضغط على آلية تشغيل صغيرة في الدرج / وحدة التغذية عند وجود ورق في الدرج أو وحدة التغذية. إذا لم يتم الضغط على زر التشغيل ، تضيء الطابعة النافثة للحبر مؤشر LED "نفاد الورق" وترسل تنبيهًا إلى الكمبيوتر. بمجرد إدخال الورق في الطابعة النافثة للحبر ووضعها في بداية الصفحة ، يستخدم محرك متدرج رأس الطباعة الحزام لتحريك مجموعة رأس الطباعة عبر الصفحة. يتوقف المحرك مؤقتًا لأقل جزء من الثانية في كل مرة يقوم فيها رأس الطباعة برش نقاط من الحبر على الصفحة ثم يتحرك قليلاً قبل التوقف مرة أخرى. يحدث هذا التحرك بسرعة كبيرة بحيث يبدو وكأنه حركة مستمرة. يتم عمل نقاط متعددة في كل محطة. إنه يرش ألوان CMYK (سماوي / أرجواني / أصفر / أسود) بكميات دقيقة لجعل أي لون آخر يمكن تخيله. في نهاية كل تمريرة كاملة ، يقوم محرك خطوة تغذية الورق بتقديم الورق بجزء من البوصة. اعتمادًا على طراز الطابعة النافثة للحبر ، تتم إعادة تعيين رأس الطباعة إلى الجانب الأول من الصفحة ، أو ، في معظم الحالات ، يعكس الاتجاه ببساطة ويبدأ في التحرك للخلف عبر الصفحة أثناء طباعتها. تستمر هذه العملية حتى تتم طباعة الصفحة. يمكن أن يختلف الوقت المستغرق في طباعة الصفحة بشكل كبير من طابعة إلى أخرى. سيختلف أيضًا بناءً على مدى تعقيد الصفحة وحجم أي باعتراف الجميع حتى تقنية DLP التي تسهل تطوير أجهزة العرض بدون مصابيح ، ستظل المصابيح جزءًا مهمًا من حياتنا كمالكين لأجهزة العرض الرقمية. سوف يدرك هؤلاء الجدد على أجهزة العرض قريبًا أنه في مرحلة أو أخرى من عمر جهاز العرض ، سيكون من الضروري استبدال لمبة جهاز العرض. من المؤكد أن مصابيح جهاز العرض ليست رخيصة. يمكن أن يكلفك متوسط ​​لمبة جهاز العرض للاستبدال ما بين 250 إلى 300 دولار في الولايات المتحدة. تعتمد أجهزة العرض التي تستخدم المصابيح على العمر الافتراضي المدمج في المصباح نفسه. يتم حساب كل استخدام فردي لجهاز العرض وخصمها على أساس كل ساعة من عمر المصباح. عند تساوي كل شيء ، ستعمل معظم أجهزة العرض بسلاسة لمدة تصل إلى 2000 ساعة. يمكن أن يعادل هذا عامًا من الاستخدام المثالي الخالي من المشاكل لجهاز العرض الخاص بك. ولكن في معظم الحالات ، نظرًا لعدم اتباع الإرشادات الخاصة بالاستخدام الصحيح لعمر مصباح جهاز العرض ، يمكن تقصيرها إلى النصف. يحدث هذا عادةً بسبب تشغيل الجهاز في مناطق مغبرة أو بالخارج مما يسمح للحشرات بغزو داخل جهاز العرض. في بعض الحالات ، سيتم استبدال المصباح عاجلاً وليس آجلاً بسبب عطل في جهاز العرض مما قد يؤدي إلى خروج المصباح. تم تصميم معظم أجهزة العرض بطريقة يسهل على أي شخص عادي تفكيك وحدة المصباح من جهاز العرض واستبدالها بأخرى جديدة. من النصائح المهمة حول استبدال المصباح الذي سيتم مشاركته في هذه المرحلة أن معظم الأشخاص يجدون أنه من الملائم والمفيد شراء مصباح بديل في نفس وقت شراء جهاز العرض الجديد. سيوفر هذا الوقت ومشاكل الندرة التي قد تواجهها إذا كنت ستبدأ البحث عن المصباح بعد عام على سبيل المثال. سيتعين عليك ضمان وقت تعطل طويل بسبب وقت شحن المصباح البديل. تم تصميم معظم أجهزة العرض لمنحك إشارة تحذير عندما يقترب المصباح من بلوغ عمره الافتراضي. تصدر بعض أجهزة العرض صوتًا معينًا ، بينما يعرض البعض هذا التحذير عند بدء التشغيل أو إيقاف تشغيل الشاشة. فيما يلي بعض الخطوات العملية القياسية التي يجب تطبيقها عند استبدال المصباح بغض النظر عن العلامة التجارية لجهاز العرض الذي تستخدمه ؛ 1. أولاً وقبل كل شيء ، تأكد من تبريد جهاز العرض تمامًا قبل محاولة إزالة المصباح. 2. يجب إيقاف تشغيل جهاز العرض وفصله عن مصدر الطاقة الرئيسي عند بدء إجراء استبدال المصباح. 3. في معظم الحالات ، تتم إزالة المصباح باستخدام مفك لولبي عن طريق فتح الجزء السفلي من جهاز العرض. 4. في معظم الحالات ، يتم إزالة وحدة المصباح كما هي واستبدالها بوحدة جديدة مما يلغي أي خبرة فنية أو إعادة توصيل. بمجرد الانتهاء من ذلك ، استبدل الغطاء وقم بتثبيته ، وسيصبح جهاز العرض جيدًا مرة أخرى.
أفضل طابعات - طابعات ليزر كمبيوتر | طابعات منزلية
طابعة hp ليزر
أكواد وكوبونات خصم فاست باي
كود خصم شي ان