شعور بدوخة وعدم اتزان وخدران في الجسم

شعور بدوخة وعدم اتزان وخدران في الجسم

articlesarticle

أسباب شعور بالدوخة وعدم الاتزان والخدران في الجسم:

اضطرابات الأذن الداخلية: تلف الجهاز الدهليزي في الأذن يمكن أن يسبب شعورًا بعدم الاتزان والدوار والخدران في الجسم. يمكن أن يحدث هذا التلف بسبب عدوى الأذن أو تأثيرات جانبية للأدوية.

اضطرابات ضغط الدم: ارتفاع ضغط الدم أو انخفاضه قد يؤدي إلى شعور بالدوخة وعدم الاتزان في الجسم. إذا كنت تعاني من هذه الأعراض عندما تقوم بالوقوف، فقد يكون لديك مشاكل في تنظيم ضغط الدم.

تأثيرات الأدوية الجانبية: بعض الأدوية يمكن أن تتسبب في شعور بالدوخة وعدم الاتزان والخدران في الجسم. قد يكون هذا نتيجة لتأثيرات جانبية للأدوية على الدماغ أو الجهاز العصبي.

ضعف الدورة الدموية: عندما يكون هناك ضعف في تدفق الدم إلى الدماغ، يمكن أن يحدث شعور بالدوار وعدم الاتزان والخدران في الجسم. قد يحدث ضعف الدورة الدموية بسبب عاملين محتملين وهما تصلب الشرايين وانسدادها.

نصائح لتجنب الشعور بالدوخة وعدم الاتزان والخدران في الجسم:

شرب الكمية المناسبة من الماء والسوائل: ينصح بشرب كميات كافية من الماء والسوائل للمساعدة في تحسين الدورة الدموية ومنع حدوث الدوار وعدم الاتزان.

ممارسة الرياضة بانتظام: التمرين البدني المنتظم يمكن أن يعزز الدورة الدموية ويساعد في تحسين التوازن والاستقرار في الجسم.

تفادي التدخين واستهلاك الكحول: يعتبر التدخين واستهلاك الكحول من الممارسات التي يمكن أن تسبب تأثيرات سلبية على الدورة الدموية وتزيد من خطر حدوث الدوار وعدم الاتزان في الجسم.

الحصول على قسط كافٍ من النوم: النوم الجيد يلعب دورًا هامًا في الحفاظ على توازن الجسم وتجنب شعور بالدوار وعدم الاتزان.





ما هو سبب الشعور بدوخة مفاجئة؟




انخفاض مستوى السكر في الدم: قد يتسبب انخفاض مستوى السكر في الدم في الشعور بالدوخة وفقدان التوازن المفاجئ. يمكن أن يحدث هذا بسبب عدم تناول وجبة كافية أو القيام بنشاط بدني شاق دون تزويد الجسم بما يكفي من السكر.

ارتفاع ضغط الدم: يمكن أن يكون ارتفاع ضغط الدم سببًا للشعور بالدوخة وآلام الرأس، بالإضافة إلى أعراض أخرى مثل آلام الصدر وضيق التنفس.

انخفاض ضغط الدم: يمكن أن يؤدي انخفاض ضغط الدم إلى الشعور بالدوخة وفقدان التوازن عند الوقوف. قد يكون هذا ناجمًا عن تغيير الموقف بسرعة أو من بين أسباب أخرى.

السكتة الدماغية: قد يكون الشعور بالدوخة نتيجة للسكتة الدماغية، وهو حالة خطيرة تتطلب رعاية طبية فورية.

فرط السخونة والجفاف: إذا قمت بممارسة النشاط في ظروف حارة أو إذا لم تشرب ما يكفي من السوائل، فقد تشعر بالدوخة وفقدان التوازن بسبب الحرارة المرتفعة أو الجفاف.

ارتجاج أو إصابة في الدماغ: قد يتسبب ارتجاج الدماغ أو الإصابة في الدماغ في الشعور بالدوخة المفاجئة وفقدان التوازن.

مشاكل في الأذن: تعتبر مشاكل في الأذن من أسباب الشعور بالدوخة والدوار. يحدث ذلك بسبب اضطرابات في أجزاء من الأذن أو الدماغ المسؤولة عن الحفاظ على التوازن.

تغيرات في ضغط الدم بسبب الوضعية: قد يحدث انخفاض ضغط الدم بشكل مفرط، خاصة بين كبار السن، عند الجلوس أو الوقوف. يطلق على هذه الحالة اسم انخفاض ضغط الدم الانتصابي أو الوضعي orthostatic or postural.





هل الفقرات العنقية تسبب دوخة وعدم توازن؟




التهاب المفاصل ومشاكل القرص التنكسي العنقي: قد يحدث التهاب المفاصل في العمود الفقري العنقي أو مشاكل في القرص التنكسي العنقي، وهي حالات تتسبب في تنكس وتآكل العمود الفقري في الرقبة. هذا الانتكاس يؤدي إلى انضغاط جذور الأعصاب والأوعية الدموية، مما قد يسبب الدوخة وعدم التوازن.

الإصابة بالأعصاب والأوعية الدموية: التأثير على الأعصاب والأوعية الدموية في العنق يمكن أن يتسبب في مشاكل التوازن والدوار. على سبيل المثال، إذا تم تأثير أحد الأعصاب المتفرعة من العمود الفقري بسبب شد الرقبة، فقد يحدث فقدان للتوازن في بعض الحالات.

ضغط الفقرات على الأعصاب: إذا كانت الفقرات العنقية مضغوطة بشكل غير طبيعي على الأعصاب، فقد يحدث دوخة وعدم توازن. قد يتسبب ضغط الفقرات على الأعصاب في تشوش في إشارات التوازن بين الجسم والدماغ.

مشاكل العضلات والتوتر العضلي: يمكن أن تؤثر مشاكل العضلات في الرقبة مثل تمدد وتقلص عضلات الرقبة والأكتاف على التوازن وتتسبب في الدوخة وعدم الاتزان. قد يحدث ذلك نتيجة للتوتر العضلي أو الإجهاد.

لعلاج الدوخة وعدم التوازن المرتبطة بالفقرات العنقية، يتوجب استشارة طبيب متخصص. يمكن أن يوصي الطبيب بتحديد العلاج المناسب وفقًا للتشخيص الدقيق وتاريخ المريض الصحي.